أهمية الصلاة وكيفيتها
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين, وهي عمود الإسلام، وهي أهم ما يدعى إليه الناس بعد توحيد الله تعالى, وقد قال صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان" متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: "رأْسُ الأمْرِ الإسْلامُ، وعَمُودُهُ الصَّلاةُ, وذروةُ سنامِهِ الجِهَادُ" رواه الترمذي.
وعن مُعاذٍ رضي اللَّه عنه قال: بعَثَنِي رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال: "إنَّكَ تَأْتِي قوْماً مِنْ أَهْلِ الْكِتَاب، فادْعُهُمْ إِلَى شََهَادة أَنْ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّه، وأَنِّي رسول اللَّه، فإِنْ هُمْ أَطاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْترضَ علَيْهم خَمْسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يومٍ وَلَيْلَةٍ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ، فَأَعلِمْهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْتَرَضَ عَلَيهمْ صدَقَةً تُؤْخذُ مِنْ أَغنيائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرائهم، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ فَإِيَّاكَ وكَرائِمَ أَمْوالِهم, واتَّقِ دعْوةَ الْمَظْلُومِ فَإِنَّهُ لَيْس بينها وبيْنَ اللَّه حِجَابٌ" متفقٌ عليه.
وهي أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة، كما قال صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله" رواه الطبراني في الأوسط.
وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من ترك الصلاة فقد كفر, فقال صلى الله عليه وسلم: "بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة"رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر" رواه أبو داود والنسائي والترمذي وأحمد.
وقال ابن مسعود رضي الله عنه: "من ترك الصلاة فلا دين له" رواه محمد بن نصر.وعن عبد الله بن شقيق العقيلي قال: "كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة " رواه الترمذي. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال " لا إيمان لمن لا صلاة له، ولا صلاة لمن لا وضوء له " رواه ابن عبد البر وغيره موقوفا.
وقال صلى الله عليه وسلم: "رأْسُ الأمْرِ الإسْلامُ، وعَمُودُهُ الصَّلاةُ, وذروةُ سنامِهِ الجِهَادُ" رواه الترمذي.
وعن مُعاذٍ رضي اللَّه عنه قال: بعَثَنِي رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال: "إنَّكَ تَأْتِي قوْماً مِنْ أَهْلِ الْكِتَاب، فادْعُهُمْ إِلَى شََهَادة أَنْ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّه، وأَنِّي رسول اللَّه، فإِنْ هُمْ أَطاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْترضَ علَيْهم خَمْسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يومٍ وَلَيْلَةٍ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ، فَأَعلِمْهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْتَرَضَ عَلَيهمْ صدَقَةً تُؤْخذُ مِنْ أَغنيائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرائهم، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ فَإِيَّاكَ وكَرائِمَ أَمْوالِهم, واتَّقِ دعْوةَ الْمَظْلُومِ فَإِنَّهُ لَيْس بينها وبيْنَ اللَّه حِجَابٌ" متفقٌ عليه.
وهي أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة، كما قال صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله" رواه الطبراني في الأوسط.
وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من ترك الصلاة فقد كفر, فقال صلى الله عليه وسلم: "بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة"رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر" رواه أبو داود والنسائي والترمذي وأحمد.
وقال ابن مسعود رضي الله عنه: "من ترك الصلاة فلا دين له" رواه محمد بن نصر.وعن عبد الله بن شقيق العقيلي قال: "كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة " رواه الترمذي. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال " لا إيمان لمن لا صلاة له، ولا صلاة لمن لا وضوء له " رواه ابن عبد البر وغيره موقوفا.
وهذا رابط لكيفية الصلاة
1 تعليقات:
نحن نعرف من قبل لاتولدان جبجأت للمهره وان العوائد لا مكان له في وجبجات والسلام عليكم
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية